الأربعاء، 28 نوفمبر 2012

نظرات جائعة

    وأخذ يلتهم مــؤخرتهــا المحجوبة تحت نِقابهــا بعينيه الجائعتين إلتهمـا
يعُض على شفتهُ السُــفلى بأطراف اسنانه الامامية ف حركات عصبية متطرفة ويصدر أصوتا من شأنها لفت الانتباه ...ولكنها لم تنتبه
   فأخد يرَقبها بحدقتيه العاريتين من الحياء حتى تاهت منه ف غياهب الحــارة ..

هناك 3 تعليقات:

  1. جميلة ومكثفة وتمس قضية شائعة وان كنت اتمنى ان تنتهى القصة بمصيبة تقع على دماغ هذا الوغد الاجرب

    ردحذف
  2. ..انا بوصف مشهد حقيقي حصل قدامي ..اكيد مش هيكون كلامي صادم اكتر م الموقف نفسه

    ردحذف